رجلٌ واحد ثنائي الوجوه و بثلاثة أفواه يتركُ وعوداً سائلة ليشربها أولادهُ الثلاث كـ موسيقى ولمساتٍ ذهبية حول رِقاب نسائهُ الثلاث كـ خضوع ويمضي بحضن الرابعة ليكتب بأصابعهُ الخمس حاستهُ السادسة ويموت قبل أذان الفجر بسبع دقائق هو لم يُكمل عامهُ الثامن هذا الرجل الطفل فقد كان عارياً تسعة شهورٍ في كف أُمهِ