مستشاره يكشف سبب تمديد زيارة الكاظمي لواشنطن ويتحدث عن 3 أهداف للاغتيالات الأخيرة
هشام داود – مستشار رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي – مقابلة متلفزة
ما قاله الرئيس الاميركي دونالد ترامب في المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بشأن الانسحاب الاميركي من العراق يأتي بعد مباحثات مطولة بين بغداد وواشنطن ونحن قلنا دائماً ان حاجتنا للقوات الصديقة هي ضمن الحاجة لتطوير القدرات العراقية وتقويتها وايضاً في محاربة الارهاب وخاصة في المجال الجوي
الدستور العراقي يرفض لأن يتحول العراق ساحة لانطلاق اي هجوم ضد جيرانه وهو ما اكد عليه رئيس الوزراء ، العراق يريد ان يبقى بلداً محايداً وسمتقلاً
اي جماعة خارج القانون العراقي عليها ان تسلم سلاحها للدولة لانه يشكل خطراً على الوضع في البلاد ويجب ان تكون شرعية السلاح بيد الدولة العراقية
الانتخابات المقبلة يجب ان تجري باجواء سليمة بعيدة عن التأثير او التخويف من قبل اية جهة
لدى العراق قوات امنية ستعمل بشكل مركب على حصر السلاح بيد الدولة
العراق لن يكون محوراً غربياً ضد ايران او مع اميركا ضد ايران
العراق يجب ان يكون محايداً ايجابياً بين جميع القوى ولن نكون الا سعاة خير واية وساطة يجب ان تكون معترفة بسيادة العراق
الشرق الاوسط تأثر كثيراً من الصراعات والعراق دفع الفاتورة الاكبر
تمديد زيارة الكاظمي الى واشنطن جاء لإنها ناجحة وتحتاج لمزيد من الحوارات بين الجانبين العراقي والاميركي في الملفات موضع البحث وخاصة الطاقة
الاغتيالات الاخيرة تصنفها الحكومة العراقية على انها اعمال ارهابية ولن نقبل بها لانها تستهدف ترهيب المجتمع وايضاً خلط الاوراق ومحاولة اظهار الحكومة على انها غير قادرة على حماية مواطنيها وهناك هدف ثالث هو الوقوف بوجه مساعي الحكومة في مكافحة الفساد وطرده من الموانئ والمنافذ الحدودية
الدولة العراقية تحركت للوصول الى الجناة والتحقيقات مستمرة ولدينا الكثير من المعطيات