كإجراء احترازي.. إسبانيا تضم 11 لاعباً إضافياً
أنشأ المنتخب الإسباني «فقاعة» صحية لـ11 لاعباً احتياطياً إضافياً، ليكونوا فريقاً «موازياً» قادراً على خوض نهائيات كأس أوروبا التي تنطلق الجمعة، وذلك في حال ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا في صفوف “لا روخا”.
وبعد الإعلان عن إصابة القائد سيرجيو بوسكيتس بالفيروس مساء الأحد،
كشف الاتحاد الإسباني للعبة في وقت متأخر الثلاثاء عن حالة إيجابية ثانية تعود للمدافع دييغو يورنتي.
وفي ظل هذا الواقع وإمكانية ظهور حالات عدوى جديدة، قرّر المنتخب توسيع تشكيلته الاحتياطية إذ ضمت في بادئ الأمر 6 لاعبين،
بإضافة 11 آخرين من أجل تعويض أي غيابات محتملة عن النهائيات القارية.
وتم إنشاء هذه «الفقاعة الموازية» كإجراء احترازي ،
في حال ظهور حالات إيجابية أخرى مرتبطة بإصابة بوسكيتس ويورنتي بحسب ما أفاد «لا روخا».
وتضمنت تشكيلة اللاعبين الـ11 الاحتياطيين كلاً من:
ألفارو فرنانديس، أوسكار مينغيسا، مارك كوكوريا، براين خيل، خوان ميراندا، غونساليس فيار، بوسو، إبراهيم دياس، سوبيمندي، يريمي بينو وخافي بوادو.
وشارك جميع هؤلاء اللاعبين في المباراة الودية التي أقيمت الثلاثاء في ليغانيس وفاز بها «لا روخا» برباعية نظيفة على ليتوانيا.