ماجد الخالدي ظاهرة التسول في العراق
للكاتب ماجد الخالدي
الأماكن العامة والمزدحمة وصل التسول ألى الأزقة والمناطقة السكنية وطرق الأبواب خطرت على بالي فكرة الموضوع أثره مانعيشهُ في هذة الأيام،،،،أعتقد الكل صادف متوسل في حياته قد ساعده …و البعض طرده وأنا أصادف يومياً عدد لابأس به في حياتي اليومية ودخلت معهم عدة مرات في الأسئلة والحوارات وعلى أساس هذة الحوارت كتبت الموضوع وقد سألت البعض منهم وحصلت ع الاجوبة المختلفة منهم سألت أمراءة أرها كل يوم تجلس قرب الجامعة ألتي انا فيها عن سبب تسولها اجابت بدموعها وأقسمت أنها فقيرة الحال وتتسول من أجل وجبة العشاء أو وجبة الغداء سؤال طرح نفسه على متسول أخر ……؟؟؟؟؟
اجاب وبكل صراحة قال أنها مهنتي أمارسها يومياً وأجني منها مالاً جيداً!!!!
ولا أرى العيب في ذلك هناك أساليب كثيرة لممارسة هذه الظاهرة المحيرة …..حيث وصل الحال بيهم ألى تأجير الاطفال والقيام بالخدع التمثيلية لتلاعب بــ مشاعر الناس لتتعاطف وتشفق عليهم.
نشرت بتاريخ 2012-10-19وتم اعادة النشر ٢٠٢٢.