الأمنية
خلية الأزمة تواجه فيروس كورونا بعدة قرارات جديدة
قررت خلية الأزمة عدة قرارات لمواجهة فيروس كورونا :
المرحلة الاولى
-تعطيل المدارس والجامعات والمقاهي لما بعد رمضان
-البدء بدوام الوزارات والمؤسسات العامة والخاصة وفقا لشروط اعتبارا من منتصف نيسان.
-بدء تدريجي لعدد من القطاعات باستئناف أعمالها، على النحو التالي :
المرحلة الأولى (تبدا من ١٨ إلى ٢٢ نيسان)
- عودة دوام الشركات والمصانع العامة والخاصة بالحد الأدنى من العاملة وعدم السماح للتجمعات الكبيرة.
- عودة دوام عدد من الوزارات والمؤسسات العامة مثل البلديات ووزارة الداخلية والمحافظات و دوائر الضريبة والمرور والتسجيل العقاري..
والمبيعات ومراقبة الشركات ومديريات الزراعة واخرى. - السماح للمطاعم بالعمل فقط بخدمة الشراء المباشر وعدم السماح بتقديم الخدمة داخل المطاعم.
- السماح لقطاعات الإنشاءات والفنيين و مراكز خدمات السيارات وصيانتها بالعمل.
- السماح لعمال البناء وفني البناء وما يتعلق بها من فنيي الكهرباء الديكور وغيرها بالعمل
- السماح لصالونات الحلاقة والكوافير بالعمل بأيام محددة
- السماح لسيارات التاكسي والتطبيقات الذكية بالعمل وفقا لشروط
- عدم السماح للمقاهي والكافيهات بالعمل خلال هذه الفترة
- عدم استئناف الدراسة في الجامعات والمدارس والمؤسسات التعليمية
- عدم السماح بوسائل النقل الكبيرة مثل الباصات والحافلات بالعمل
المرحلة الثانية ( تبدا بعد ١ أيار)
- زيادة عدد المؤسسات والوزارات والدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة باستئناف أعمالها
- استمرار تعطيل الجامعات والمدارس والمؤسسات التعليمية
- البدء تدريجيا بدوام الإداريين وأعضاء هيئات التدريس في الجامعات والمعلمين فقط دون استئناف دوام الطلبة
المرحلة الثالثة (بعد عيد الفطر وانتهاء شهر رمضان)
- تقييم الوضع محليا وعالميا والذي من المتوقع أن يشهد سيطرة كاملة على الوباء
- استئناف الدراسة في الجامعات والمدارس والمؤسسات التعليمية اعتبارا من نهاية أيار
- يتم تحديد فترة شهر للجامعات لإنهاء الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي ٢٠١٩ / ٢٠٢٠ ويؤخذ بعين الاعتبار أنه عام استثنائي
- استئناف الدراسة في المدارس كافة لغاية ٤ تموز كحد أقصى، قبل بدء امتحانات الثانوية العامة.
المرحلة الرابعة ( ما بعد ٥ تموز )
- تقيم الوضع دوليا.
- في حال اعلان دول العالم السيطرة على المرض سيتم فتح الحدود والمطارات واستئناف حركة الطيران و المعابر البرية ولن يتم السماح لاي كان الدخول إلى البلاد الا بعد إجراء فحوصات تثبت عدم حمله الفيروس