المتحدث باسم الخارجية: دول شقيقة وصديقة قدّمت للعراق مُساعَدات ماليّة وطبّية
المُتحدّث باسم وزارة الخارجيّة
د.احمد الصحاف
د.الصحّاف: الجهات الوطنيّة مُجتمِعةً تعمل بروح الفريق؛ لتحقيق الاستجابة المطلوبة لإعادة العالقين في الدول، وليست الخارجيّة وحدها.
د.الصحّاف: نحن نُنسّق، ونُنفّذ لإعادة العالقين، وتمكّنا حتى الآن من إعادة قرابة 13000 عراقيّ من 17 دولة ضمن 66 رحلة استثنائيّة، ورحلتين عبر البرّ.
د. الصحّاف: سفارات العراق في دول العالم أدّت أدواراً إنسانيّة في الاستجابة لجائحة كورونا، وكرّسنا لدبلوماسيّة الاستجابة الوطنيّة.
د.الصَحّاف: نسّقنا لرفع الحظر عن الناقل الوطنيّ لدُخُول بعض بلدان أوروبا، ونستكمل جُهدنا لإعادة العالقين من الدول التي لم يصلها الناقل الوطنيّ.
د.الصَحّاف: نحن نستجيب لجائحة كورونا بمنطق الدولة، ونتكامل مع الجهات الوطنيّة لتحقيق ذلك.
د.الصحّاف: المكتب الإعلاميّ في وزارة الخارجيّة عمل بحُضُور وتواصل فاعلين مع الرأي العامّ، ونُعلِن دوريّاً عن أعداد الإصابات لأبناء الجالية في دول العالم.
د.الصحّاف: 247 إصابة لأبناء الجالية العراقيّة في 22 دولة، و32 وفاة، و78 حالة شفاء حتى الآن.
د.الصحّاف: سفارات العراق في الخارج تُنسِّق رسميّاً مع سلطات البلدان المُضيِّفة للتوافر على أعداد المصابين من الجالية، ولا نرتكن بذلك للإعلام، وما يُتداوَل.
د.الصَحّاف: وزارة الخارجيّة تضع الأمن الصحّي للعراقيّين في المرتبة الأولى، وتتعاطى بشكل طوليّ مع إجراءات خليّة الأمرالديواني 55.
د.الصَحّاف: سفارات العراق المُنتشِرة في العالم تُتابِع باهتمام أوضاع الجالية العراقيّة؛ للوقوف على سلامتهم، وتُخصّص أرقاماً ساخنة للردّ على مُناشداتهم، وتقوم بتقديم إحاطة دوريّة إلى مركز الوزارة بشأنهم.
د.الصَحّاف: نُعرب عن امتناننا لحكومات ألمانيا، وبلغاريا، ورومانيا، والمجر، وسلوفاكيا، وجمهوريّة التشيك، والنمسا، وبولندا، وبعثة الاتحاد الأوروبيّ في بغداد لمنح أذونات للخطوط الجوّية العراقية لغرض إعادة مُواطِنينا العالقين.
د. الصحّاف: دول شقيقة وصديقة قدّمت للعراق مُساعَدات ماليّة وطبّية، ومنها: دولة الكويت، والأردن، وهولندا، والصين.